مرفوض عند الخليج عيد الحب او يوم الحب ونبذه عنهم من هم ومن يشاركهم تعال تعرف عليهم ويحتفلون بذكرى القديس فالنتين ويحتفلون بالحب والعاطفة هو احتفال مسيحي Valentine's Day



نختصر لكم الموضوع قبل النبذه عنهم في الخليج مرفوض ... لان ليس عندنا مسيح بالاصل ولكن نحترم مشاعرهم وعاداتهم ولهم الحريه الشخصيه في اقامتها في اماكنهم الخاصه بالكنايس
 ونرجوا من الجميع احترام قوانيين اي دوله خليجيه وكما اني كويتي انقل لكم ما اشاهده من هبات وبمعني معي الخيل يا شقراء
 يوجد فئات كما نسميهم : بنات الهواء وشباب الهواء يعني معي الريح وين ما يوديهم واغلبهم مسلمين
 يحبون يشاركون اي ديانه واي طائفه وهذا امر طبيعي ولا نقدر بممانعتهم والسبب طيشهم
 وكلنا نعرف بعد ما يشبع نفسه بالمحرمات يرجع لصوابه وهذا ما حبيت اوضحه لكم
 حنا المسلمين <<< الخيل يا شقراء ولكن الاحترام لمشاعر الدوله التى تمنع مثل هذي لزم الكل يحشم نفسه فقط
 ولا تأخذ الفكر اننا نمنع على اهل الاحتفال من المسيح بالممنوع لا نمنع المتخلفييين في أخذ السالفه بمزاجه والضهور بالشوارع او بالاماكن الرسميه
 في الشرب والعربده والمشي والبطل بايده والرقص والى اخر لا لا لا
 - اذا كان الامر ورود ومحبه نقبل فيها 
 - اذا الامر تبادل واخلاص حنا معكم
 
 والان نبذه عن "
 يوم الحب أو عيد الحب أو عيد العشاق أو "يوم القديس فالنتين" هو احتفال مسيحي يحتفل به كثير من الناس في العالم وخصوصا في البلدان المسيحية في 14 فبراير حسب الكنيسة الغربية او في 6 يوليو حسب الكنيسة الشرقية من كل عام، حيث يحتفلون بذكرى القديس فالنتين ويحتفلون بالحب والعاطفة حيث يعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقة معايدة أو بإهداء الزهور أو غيرها لأحبائهم، لذلك فهو جيد للأسواق التجارية والأرباح
 وتحمل العطلة اسم اثنين من الاشخاص لهما نفس الاسم فالنتين ويعتبرهم المسيحيون (شهداء) في سبيل المسيحية في بداية ظهورها . بعد ذلك، أصبح هذا اليوم مرتبطًا بمفهوم الحب الرومانسي
 النشأة
 حمل عدد من "الشهداء" المسيحيين الأوائل اسم فالنتين. أما القديسان المسيحيان اللذان يتم تكريمهما في الرابع عشر من شهر فبراير فهما: القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما (Valentinus presb. m. Romae)، وكذلك القديس فالنتين الذي كان يعيش في مدينة تورني Valentinus ep. Interamnensis m. ‘‘Romae وكان القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما قسيسًا في تلك المدينة، وقد قتل حوالي عام 269 بعد الميلاد وتم دفنه بالقرب من طريق "فيا فلامينا". وتم دفن رفاته في كنيسة سانت براكسيد في روما
 أما القديس فالنتين الذي كان يعيش في تورني فقد أصبح أسقفًا لمدينة انترامنا (الاسم الحديث لمدينة تورني) تقريبًا في عام 197 بعد الميلاد، ويُقال إنه قد قُتل أثناء فترة الاضطهاد التي تعرض لها المسيحيون أثناء عهد الامبراطورأوريليان. وقد تم دفنه أيضًا بالقرب من طريق "فيا فلامينا"، ولكن في مكان مختلف عن المكان الذي تم فيه دفن القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما. أما رفاته، فقد تم دفنها في باسيليكا (كنيسة) القديس فالنتين في تورني . أما الموسوعة التي تحمل اسم كاثوليك إنسايكلوبيديا فتتحدث أيضًا عن قديس ثالث يحمل نفس الاسم وقد ورد ذكره في "سجل الشهداء والقديسين الخاص بالكنيسة الكاثوليكية" في الرابع عشر من شهر فبراير. وقد قتل في أفريقيا مع عدد من رفاقه، ولكن لا توجد أية معلومات أخرى معروفة عنه. ولا يوجد أي مجال للحديث عن الرومانسية في السيرة الذاتية الأصلية لهذين القديسين الذين عاشا في بدايات العصور الوسطى. وبحلول الوقت الذي أصبح فيه اسم القديس فالنتين مرتبطًا بالرومانسية في القرن الرابع عشر، كانت الاختلافات التي تميز بين القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما والقديس فالنتين الذي كان يعيش في تورني قد زالت تمامًا. وفي عام 1969، عندما تمت مراجعة التقويم الكاثوليكي الروماني للقديسين تم حذف يوم الاحتفال بعيد القديس فالنتين في الرابع عشر من شهر فبراير من التقويم الروماني العام، وإضافته إلى تقويمات أخرى (محلية أو حتى قومية) لأنه: "على الرغم من أن يوم الاحتفال بذكرى القديس فالنتين يعود إلى عهد بعيد، فقد تم اعتماده ضمن تقويمات معينة فقط لأنه بخلاف اسم القديس فالنتين الذي تحمله هذه الذكرى، لا توجد أية معلومات أخرى معروفة عن هذا القديس سوى دفنه بالقرب من طريق "فيا فلامينا" في الرابع عشر من شهر فبراير."ولا يزال يتم الاحتفال بهذا العيد الديني في قرية بالتسان في جزيرة مالطا، وهو المكان الذي يُقال أن رفات القديس قد وُجدت فيه. ويشاركهم في ذلك الكاثوليكيون المحافظون من جميع أنحاء العالم ممن يتبعون تقويمًا أقدم من ذلك التقويم الذي وضعه مجلس الفاتيكان الثاني
 وقد قام بيد باقتباس أجزاء من السجلات التاريخية التي أرّخت لحياة كلا القديسين الذين كانا يحملان اسم فالنتين، وتعرّض لذلك بالشرح الموجز في كتاب Legenda Aurea "الأسطورة الذهبية".ووفقًا لرؤية بيد، فقد تم اضطهاد القديس فالنتين بسبب إيمانه بالمسيحية وقام الامبراطور الروماني كلوديس الثاني باستجوابه بنفسه. ونال القديس فالنتين إعجاب كلوديس الذي دخل معه في مناقشة حاول فيها أن يقنعه بالتحول إلى الوثنية التي كان يؤمن بها الرومان لينجو بحياته. ولكن القديس فالنتين رفض، وحاول بدلاً من ذلك أن يقنع كلوديس باعتناق المسيحية.ولهذا السبب، تم تنفيذ حكم الإعدام فيه. وقبل تنفيذ حكم الإعدام، قيل إنه قد قام بمعجزة شفاء ابنة سجانه الكفيفة
 
 المزيد هنا
 ونوضح اكثر كما قالوا ان في عيد الحب : لزم كل شخص معه وحده ويعمل الهوايل وهذا الله اعلم عند بعض المسحيين من العرب كما في مصر
 وهذا التعليق من أهل السنه والجماعه .. الذي تتكلمون عنا في الارهاب والدواعش للاسف
 وحنا ليس دواعش وليس ارهاب " حنا نبحث عن الامن والاستقرار والمحبه بين اي ديانه او اي طائفه
 بس نطالب باحترام القوانيين والشروط لكل دوله
 والسلام ختام واتمني للجميع المحبه والسلام

إرسال تعليق

0 تعليقات