شركه فيفا ما علاقتها بـ لهجة أهل فيفا في المملكه العربيه السعوديه The people of Viva

akbear
0
صدق غرائب وعجائب في خليجنا العربي × مع العلم أكثر اللهجات الغير معروفه اكثرها في السعوديه واعتقد في الامارات لانهم اكبر الدول الخليجيهـ
واليمن وهو مرجع جميع العرب واليمن من الخليج ولكن مدري وش صار بخليجنا المهم
نبذه عنهإأ
منظر من جبال فيفاء
نبذة تعريفية عن فيفاءفـيـفاء
عبارة عن مجموعة من الجبال الملتفة حول بعضها، تبدو من بُعد على شكل جبل واحد هرمي الشكل، مما أجاز لها التسمية الثنائية المعروفة، لذلك يطلق عليها جبال فيفا أو جبـل فيفاءمعنى كلمة فيفاء
الفيف هي :المفازة التي لا ماء فيها من الاستواء والسعة، وإذا انثت فهي الفيفاء، والفيفاء الصحراء المَلساء، وجمعها الفيافي. ويقال أيضا ان كلمة فيفاء(viva) من اللغة الاتينية بمعني العيش أو يعيش

 

ملاحظة: هناك اخطاء في المساحة والارتفاع ارجو من الاخوة تصحيحها وشكرا ؟الموقع الجغرافي
تقع فيفاء في الجزء الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية، وتتوسط جبال السروات بين نجران شرقا وجيزان غربا وعسير شمالا والحدود اليمنية جنوبا،, وتقع على خط عرض 17 وخط طول 43، ويقدر ارتفاعها عن سطح البحر بحوالي 1600 - 1700 متر عن سطح البحر


نبـذه

لصعوبة المواصلات إليها، لم يعتن بها أحد من الرحالة والمؤرخين القدماء، حتى أن الهمداني لم يذكرها باسمها في صفة جزيرة العرب، بل ذكر ما قرب منها مثل (انافية) في غرب جبل فيفاء، فعاش الجبل بأهله في توحشهم وجهلهم وعزلتهم، فلم نقف -فيما قبل القرن الحادي عشر الهجري- على خضوعهم لدولة، أو غزوهم بجيش، فيما تحت أيدينا من كتب التاريخ، وإذا كان الهمداني في استقصائه لمعالم وأماكن الجزيرة العربية عامة، وجنوبها خاصة، قد أغفل اسمها، فغيره من الجغرافيين لا يلام لبعدهم عن الجزيرة، ومن وصل منهم إلى جنوب الجزيرة - على قلتهم - لم يصل فيفاء لبعدها عن طرق المواصلات، واعتزال أهلها عن الاتصال بغيرهم.
غزوة الدولة القاسمية لجبال فيفا كانت هذه الغزوة لجبال فيفا هي من أوائل ما وصل إلينا عبر كتب التاريخ. ففي يوم الثلاثاء 15 / ربيع الأول من عام 1035 هـ. وبأمر من الإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم لأخيه سيف الإسلام الحسن توجه من مدينة صعدة باليمن إلى جبال فيفاء بجيش كبير غالبيته من صعدة.وقد عسكر في بوصان وأرسل أصحابه إلى بلاد يسنم وهو جبل عال مشرف على جبال فيفا. تتم رؤيته من جبال بني مالك الشرقية. فأرسل إلى أهالي فيفا وبني مالك كلاً من يحيى بن لطف الباري عز الدين بن الإمام شرف الدين وكذلك الشريف علي بن حسن الملقب خضر فأخذوا يشنون الغارات على المناطق الواقعة بينهم وبين جبال فيفا وتم بالفعل إخضاع أهلها. أما أهالي فيفا فقد رفضوا الخضوع لقوات الإمام المؤيد والدخول تحت سيادته وقد دعاهم أكثر من مرة بالدخول في الطاعة. لكن رجال فيفا رفضوا ذلك وبناءً عليه فقد قامت بينهم عدة حروب كان آخرها تلك المعركة التي كانت بقيادة محمد بن أحمد الإمام الذي تقدم بعسكر جرار فتصدى لهم أهالي فيفا الأشاوس بكل شجاعة وإقدام وهم كثرة اجتمعت منهم ألوف مؤلفة ولكن لا بنادق معهم إنما يرمون بالسهام والأحجار في الأوضاف والتي كانت لا تخطيء هدفها. أما القوات الغازية فهي تملك من السلاح الناري والعدة والعدد الكثير والكثير. ورغم كل ذلك فقد برزت شجاعة رجال فيفا حيث أن الواحد منهم إذا أصيب برصاصة جعل على الإصابة حجر أو ربطها بالخرق فإن لم يجد فإنه يسد مكانها بالأعواد. مما بهر وأثار استغراب القوات المعادية. في بداية تلك المعارك أنهزم اليمنيون أياما يقال أن سبب ذلك أن تلك الأيام كانت ممطرة وقد تعطل فيها عمل البارود المستخدم في البنادق النارية فكانوا يرجعون إلى قرية قيار من بني مالك ليتزودوا بالسلاح وفي يوم صحو تم هجوم قوي من قبلهم على القوات الفيفية ونظرا لتفوق العدو في العدد والعدة.مما نتج عن ذلك انهزام قوات فيفا وقتل الكثيرون منهم ومن ثم تم استسلامهم بعد مقاومات عنيفة. وقد قامت القوات الغازية باحتلال جبال فيفا وفتح حصنها المعروف بالعبسية وقد غنموا ما فيها من حبوب وأنعام وكذلك الحديد والنقود والخيرات. وقد صارت خلال هذه الحروب مذابح عظيمة خاصة في قبيلة الأشراف التي وقع فيها قتل عن غلظ والتي كانت في حينه قبيلة كبيرة مما نتج عنه ضعف تلك القبيلة وأصبحت من القبائل الصغيرة في فيفا. ويقال أن جيش المؤيد اليمني لم يكن يعلم أنهم من قبيلة الأشراف وإلا لما كان حصل فيهم مثل ذلك القتل الجائر. وكذلك وقع قتل في قبيلة آل شراحيل والتي كانت في ذلك الوقت تضاهي في قوتها وكثرتها عدد من قبائل فيفا مجتمعة وقد شارك من أبطالها في هذه المعارك ما لا يقل عن 1600 وكذلك شارك كل من قبيلة الحرب والأيتام بما لا يقل عن ستمائة مقاتل بالإضافة إلى بعض قبائل فيفا الأخرى. وكانت قبيلة آل شراحيل من أكثر القبائل مقاومة للغزاة وتعتبر قوة رادعة في حد ذاتها. ونتيجة لذلك فقد أخذوا من قبائل فيفا بعض الرهائن كما جرت العادة في ذلك الزمن. وقد أفرح هذا الانتصار القوات القاسمية وقادتها وشعراؤها وقد ذكر أن الحسن أعطاهم ما لا يعرفونه من غيره. وهنا أبياتاً لأحد شعراء اليمن يمدح فيها الحسن بن قاسم ويظهر فيها الفرح باحتلال فيفا وأنها تعتبر مغنماً لهم وكسباً جيداُ. يقول شاعرهم صلاح بن عبد الخالق: مستنير الجبين إذا يسأل العـرف سخي الأكــف بالإعــــطاء جاء عنه البشير أن قد أفاء الـله على جيشه قــــــرى فيفاء فتحتها عناية الله ذي الملـــك وتصمـيم هـمة قعـــــساء قلعة في السماء لا يرتقيــــها فتـــخاً لقــوة شعــــواء هو أعلى من حصن كيفا شــأناً اين فيفا في الحســن من كيفاء ولكن ذلك الغزو لم يؤثر على أهالي فيفا وينقص من عزيمتهم فقد تمت مقاومته من قبل أبطال فيفا وثاروا على الإمام المتوكل إسماعيل بن الإمام القاسم وقد استطاعوا بعد فترة من إنهاء ذلك الاحتلال الغاشم حيث تم الهجوم على الجيش القاسمي وهزيمته وفك الرهائن. وقد جهز جيشا لاستعادة احتلال فيفا مرة أخرى ولكن ما أن دخل عام 1085 هـ. حتى تم التحرير النهائي لأراضي فيفا من القوات الغازية. وهناك قصة طريفة حول هذا الموضوع في باب قصص من فيفا. بعد ذلك ورد ذكر فيفا في بعض كتب التاريخ وذلك في شهر ربيع الثاني من عام 1072 هـ حيث سار في آخر هذا الشهر جمال الدين علي بن أحمد بن أمير المؤمنين إلى فيفا. وكذلك ورد ذكر فيفا في نفس العام من شهر شعبان بعد أن ثارت قبائل فيفا على القوات الغازية ولكنه قد سار حسن بن الإمام إلى فيفا بجيش كبير فأدب اهلها وذلك بتسليم شيء من الطعام لتغلبهم على الزكاة المفروضة عليهم من قوات الاحتلال. وقد تحررت فيفا وبشكل نهائي عام 1085 هـ. بعد ذلك لم يصلنا عن فيفا أي معلومات أو أحداث تاريخية حتى تعرضت جبال فيفاء إلى غزو آخر من الأمير محمد آل خيـرات أمير المخلاف آنذاك. وكان مقره أبو عريش وبالإضافة إلى جيشه فقد كان لديه جيشا آخر من مرتزقة يام ولكن قبائل فيفاء استطاعوا أن ينتـصروا فـي المعركتين ووصف الغزوات كالتالي: غزوة أمير (أبو عريش) محمد أحمد آل خيرات لجبال فيفاء في عام 1165 هـ. استدعى الأمير أحمد بن محمد آل خيرات قبائل يام وسار بهم لغزوة قبيلة بني شعبة وفي عودته قرر غزو جبل فيفاء غير عالم بما سيلاقيه منهم. وعند وصوله إلى أسفل الجبل الأشم علم شيخ فيفاء الشيخ قاسم أحمد الملقب بالمعكوي فأرسل له الرسل راجيا منه المسالمة موضحا له أنــه لم يحصل من سكان الجبل ما يستدعي الغزو والتأديب فلم يلتفت الأمير إلى رجــائه ورد رسله خائبين وقد قام بتجهيز الجيش وقسمه إلى ثلاث فرق على الوجه الآتي: 1- الفرقة الأولى ومهمتها مهاجمة الجبل من الجانب الغربـي. 2- الفرقة الثانية ومهمتها مهـاجمة الجبل من الجانب المقابل. 3- الفرقة الثالثة ومهمتها مهاجمة الجـبل من الجانب الجنوبي. وقد صعـدت القوات على الترتيب السابق واستطاعت الفرقتان الغربية والشمالية في المرحلة الأولى من التغلب على قوة جبل فيفاء المقابلة لهما مع العـلم بأن أهالي الجبل لم يكونوا يملكون من السلاح إلا الموظفة والرماح الخشبية وهي لا تعتبر شيئا بالنسبة لأسلحة وقوة العدو. وبعد أن لاحت لهما بوادر النصر تجمع أهالي جبال فيفاء من كل جانب وجهة بتلك الحراب الخشبية التي إذا طعن بها واحد انكسرت في جسمه فإن لم يمت أبقته في عذاب اليم وألم مستطير حتى يدركه التسمم والموت الـبطيء إضافة إلى رميهم بالوضف التي تفلق الرؤوس وتدنى الأحياء من الرموس فانهزمت كل فرقه من جهتها ولم يسلم منهم إلا القليل. أما الفرقة الجنوبية فقد قتل دليلها فضلت وأطبق عليها أهل جبل فيفاء من كل جانب فمن سلم من القتل تردى في مهاوي ومزالق ذلك الجبل الأشم إلى مهـاوي الهلاك. وقد غنم الفيفيون جميع أسلحة الجيش تقريبا. فلم يكن من الأمير إلا العودة إلي أبى عريش منهزما شر هزيمه. وتكرر ذلك الغزو في عام 1175 هـ. حيث نزل القاضي إسماعيل المكرمي على رأس جموع يام للأخذ بثأر أصحابهم من أهالي جبال فيفاء وانضم إليه الأمير احمد مكرها وبعد وصولهم إلى الجبل منوا بهزيمة منكرة أشد هولا وخسارة في العدة والأرواح من الأولى). وقد سجل الشعر الشعبي عدد القتلى في هذه المعارك أو قد يكون في إحداها فقط وقد سجلت في البيت التالي): ومن يام ألفين وأربع ميات ومنا ثلاثين أوذا فنيه ولكن يظهر لنا انه بعد مرور فترة من الزمان قد نسي جميع الأطراف تلك الحروب. وخاصة أهالي فيفا وبني يام حيث تحسنت العلاقات بينهما. إلى درجة أن الشيخ قاسم بن أسعد من أهالي فيفا قد شارك في الشهادة على تجديد المعاهدة التي تمت بين أهالي نجران وبين الملك عبد العزيز آل سعود في 5/11/1351 هـ. وقد تمت تلك المعاهدة في مدينة أبها مع الأمير عبد العزيز بن مساعد بن جلوي
اللهجة
لأهالي جبال فيفاء لهجة مبنيّه على اللغه العربيّه القديمه وقد وجد الباحثون - من أبناء فيفاء - أن معظم مفردات هذه اللهجة تنتمي لأصول اللغة العربية الفصحى، لغة خولانية, إذا استثنينا منها المصطلحات الخاصة ببعض المسميات
وهناك فكرة سائده أن أهالي فيفاء يتكلمون لهجة خاصة بهم لا يفهمها سواهم وهذا غير صحيح ففي الحقيقه أن كل المجاورين لجبل فيفاء يتحدثون نفس لهجة أهالي فيفاء مع بعض الأختلافات البسيطه الا أن أهلي فيفاء هم أسياد هذه اللهجه بلا شك
نسب قبائل فيفاء
نسب قبائل فيفاء يعود إلى خولان، وهم يهانيه (إليهانيه نسبة إلى هانيء) وتنسب لخولان بن عمرو بن الحافي بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن عابر بن شالخ بن ارفخشد بن سام بن نوح بن لمك بن متوشلخ بن أخنون بن اليارد بن مهلائيل بن قينان بن أنوش بن شيث بن أدم علية السلام


تقسيم قبائل فيفاء
قبائل فيفاء على الإجمال هي: الحكمي، المثيبي، الخسافي، الداثري، الأبياتي، السلماني، الدفري، العمري، الشراحيلي، المخشمي، الظلمي، الأشراف، المدري، المشنوي، العبدلي، الثويعي، الحربي، العمامي، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام:
أولا: قبائل أولاد عبيد بن أحمد، وتنقسم إلى قسمين
قبائل مغامر بن عبيد (آل مغامر): وتشمل قبائل المثيبي والخسافي والداثري والأبياتي والسلماني والعمامي
قبائل عمر بن عبيد (البيتين): وتشمل قبائل العمري والدفري والظلمي
ثانيا: قبائل أولاد عطا بن أحمد، وتنقسم إلى قسمين
آل حجر: وتشمل قبائل الحكمي والمشنوي والعبدلي والثويعي
آل الصلت: وتشمل قبيلتي المدري والحربي
ثالثا: المرزوقي
وهي ثلاث قبائل كالتالي: الشراحيلي، المخشمي، الأشراف
المزيـــــــد 
هنإأ
- ما علاقه شركه فيفا ؟ هنا السر

إرسال تعليق

0تعليقات
إرسال تعليق (0)