نبذه عن كوهين الكويت وهو ايراني الاصل والان احد تجار الكويت واخذ الجنسيه Cohen kuwait

Cohen kuwait
أيا قلبي...
إياك أن تعجل فالدرب طويل...
وإياك أن ترتاب إذ تمر بمزالق الطريق ولو قلّ الرفيق ...
وإياك أن يُعجبك ما بذلت فتخسر ما قدمت وما أخرت....
أيا قلبي حز الإيمان ولا تدعيه ...
وتعلم مما علمه ربك للأعراب فإنه درسٌ لكل من دخل الإسلام وأراد أن يحوز الإيمان
واصبر يا قلبي إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون....
وأما موعدنا .....فموعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر

الأسم : محمود حاجي حيدر رئيسي
الجنسية الأصلية : إيراني
الجنسية الحاليه : كويتي بالتجنس عام 1974 ماده خامسه
كان يسكن في بيت عربي في منطقة القادسية مكون من غرفه واحده وزوجته إيرانيه لا تتحدث العربيه
وله من الأبناء مهدي وهيثم ومنصور الذي تلقبه والدته فيفي حيث كانت تتمنى ان تنجب بنت بدل منصور واذا طلع للشارع تقول فيفي كوجا رفتي يعني وين راح فيفي
عمل قاريئ عدادات في وزارة الكهرباء والماء ومن ثم مراسل لبنك الكويت والشرق الأوسط
ثم اشتغل في تهريب الذهب إلى إيران , يتمتع بعلاقات تجارية وماليه مع أركان النظام الإيراني منذ عام 1986 , تم سجنه في عبادان سنة 1965 بتهمه غير معلومه
كان تحت كفالة محمد دهداري
تدور حوله علامات أستفهام كثيره وممنوع من دخول السعودية
كوهين الكويت " محمود حيدر " هو على كلام المقربين منه كان تاجر ذهب في فترة ما بعد الغزو و ما بعد الثورة الإيرانية ! و لكن لماذا لم تتضخم ثروته سوا في الأعوام القليلة الماضية أي خلال العشر سنوات الماضية تقريبا لتصل إلى ملايين وربما مليارات ! و لكن يبقى السؤال هو هل تجارة الذهب هي من تستطيع تمويل كل تلك المشاريع الضخمة في وقت قياسي ؟
الإجابة لكل شخص عاقل لا بالتأكيد و هو ما يدعوا بما لا يدع مجالا للشك بوقوف طرف خفي خلف " محمود حيدر " و أغلب أصابع الإتهام تشير إلى " الجمهورية الإيرانية " خاصة إن " محمود حيدر " لا يتكلم العربية و عاش سنينا طوال من عمره في " الجمهورية الإيرانية " .
و هو ليس كويتيا بالتأسيس حيث إنه تم تجنيسه عام 1974 وفقا للمادة الخامسة و هو متزوج من إيرانية و جنسيته الأولى " إيرانية " ..
و كان يعمل " قارئ عدادات " في وزارة الكهرباء و الماء !! تعالوا لنتعرف أكثر على ثروة " محمود حيدر " المخيفة و نتعرف أكثر على بعض الأساليب التي يتبعها " محمود حيدر " للتأثير على المواطن البسيط ..

أولا :
الوسائل الإعلامية التي يملكها " محمود حيدر " :
1- جريدة الدار
2- قناة العدالة
3- قناة فنون ( واجهتها الفنان " عبدالحسين عبدالرضا "
4- المختلف
5- مجلة سوالف
6- سوالف
7- اوتار
8- المشكاة
9- خدمة برلماني
10- قناة سكوب ( شريك مؤثر
الشركات التي يملكها :
1- بنك الخليج
2- بنك الكويت الدولي
3- شركة لؤلؤة الكويت العقارية
4-مجموعة محمود حيدر
5-شركة الزمردة الاستثمارية لإدارة الأصول
6- شركة " 4u للإتصالات "
7- عيادة الميدان
8- الشركة المتحدة للخدمات الطبية
9- يملك حصة مؤثر في شركة " القرين "
10- شركة أولى للوقود " حصة مؤثرة "
11- بنك بي بي كي " حصة مؤثرة "
12- بنك الكويت و الشرق الأوسط
13- يملك حصة مؤثرة في " بنك برقان "
و الكثير من الشركات الأخرى في أقل من 6 أو 7 سنوات !؟
وكذلك يقال إنه هو رجل الأعمال الذي إشترى الارض المواجهة لمركز " وذكر " المملوك لصاحبه الشيخ " فؤاد الرفاعي " لكي يقوم ببناء مركز مضاد له ..
كذلك يتردد إن " محمود حيدر " يتصدر قائمة المستثمرين الجدد في العقار في الدائرة الخامسة بالذات ؟!
ثانيا : يلاحظ الجميع وقوف " محمود حيدر " مع نواب الشيعة أثناء خوضهم الإنتخابات بل إن تغطية قناة "العدالة " للإنتخابات و على لسان المذيع " جعفر محمد " ردد عبارات مثل " نبيها عشر " عن وصول عشر نواب من الشيعة للمجلس ؟!
و الغريب في الامر إن " محمود حيدر " قام بإفتتاح قنوات كثيرة متابعينها هم شريحة كبيرة من أبناء القبائل و يقوم بزرع بعض الأفكار و ترويجها من خلال تلك القنوات إلى جانب إنه يبعد عن نفسه صورة الطائفية , و في نفس الوقت هو يدعم القنوات التي تثير الفتنة و تثير القلاقل مثل قناة " العدالة " و قناة " سكوب " و غيرها من القنوات
و يلاحظ كذلك في جريدة " الدار" دفاعها المستميت عن نواب الشيعة و عن رئيس الوزراء " ناصر المحمد " بطريقة غريبة جدا
الكاتب " محمد عبدالقادر الجاسم " كان قد أشار إلى العلاقة الغريبة بين كل من " ناصر المحمد " و " محمود حيدر " في مقالته "ناصر" و"محمود"! :
الحين مو القصه ايراني وصار كويتي
لا السالفه اكبر ؛؛؛ انه جاسوس وابن كلب صار يتطاول على اسياده
=============
النفيسي : سر علاقة ناصر المحمد وايران
=======================
كيف تجنس من تعليق بحريني
محمود حيدر يريد عزل الكويت عن الخليج
الصحفي مشعل النامي يفضح العميل محمود حيدر
=============
عايشه الرشيد بنت الرجال تفحم المجوس وكوهين
لن ننسي من يجامل الناس انه مواطن شريف وهو ولائه للايران وتفكيك الاسر

إرسال تعليق

0 تعليقات