Adnan Ibrahim من غزه عدنان إبراهيم يسب معاويه ويردون عليه ألسنه ونبذه شامله

عدنان إبراهيم، أبو محمد، (مواليد سنة 1966، النصيرات، غزّة
ولادة 1966
إقامة فيينا، النمسا
النشأة

زاول في مخيم النصيرات تعليمه الابتدائي والإعدادي والثانوي ليغادره إلى يوغسلافيا حيث درس الطب في جامعاتها وبسبب ظروف الحرب، انتقل إلى فيينا بالنمسا أوائل التسعينيات حيث واصل دراسة الطب بجامعتها، والدراسات الشرعية في كلية الإمام الأوزاعي بلبنان، والتي تخرّج منها بدرجة مشرّف جدّا. متزوّج من فلسطينية وأب لسبعة أطفال؛ خمس بنات وإبنين
الحياة العلميةوضع عدداً من الكتب في مطلع شبابه إلّا أنه رفض نشرها ثم أمسك عن التأليف ثم ألّف كتاب مطرقة البرهان وزجاج الالحاد وهو مجموعة محاضراته عن الالحاد، وهو مشهور بإلقاء الكثير من المحاضرات حول تفاصيل دقيقة في الشريعة
حاصل على الدراسات الشرعية في كلية الإمام الأوزاعي بلبنان والتي تخرّج منها بدرجة مشرّف جدّا بحسب ما هو مذكور في موقعه الرسمي كان عضو هيئة التدريس بالأكاديمية الإسلامية بفيينا والتي عمل أستاذا به
شارك في مؤتمرات ولقاءات كثيرة في العديد من الدول وإلتقى بالعديد من العلماء الكبار ومنهم الطيب المصراتي وأحمد علي الإمام وعصام العطار والمقرئ الإدريسي أبو زيد فضلا عن ثلة من المفكرين الغربيين الذين إلتقوه وحاوروه
حصل في سنة 1995 على المرتبة الأولى في تجويد القرآن الكريم على مستوى القارة الأوروبية
أسّس مع بعض إخوانه جمعية لقاء الحضارات بالنمسا سنة 2000 وهو يرأسها منذ ذلك الحين وعنها إنبثق مسجد الشورى حيث يخطب ويدرّس. يذكر في أحد دروسه عن سبب إقصائه من مسجد الهداية الذي مكث فيه زهاء 10 سنين من عام1991 وحتى 2000، أن مسؤولي المسجد ذكروا سببين للناس أولا أن سفارات عربية تضغط لإبعاده عن المسجد وثانيا زعم مسؤولي المسجد أن الناس تغالي في عدنان وتكاد تقدسه من حبها له
فكرهله من المحاضرات الكثير، من أهمّ ما بلغ منها: الرسول صلي الله عليه وسلم والسيف حيث يبيّن موقف الإسلام من الديانات والحضارات الأخرى وماهيّة الجهاد؛ إضافة إلى محاضرة ألقاها في ختان النّساء حيث يضمّ صوته لأصوات العلماء الذين يدينونه
له الكثير من السلسلات العلمية كالبحث في مفاهيم الفلسفة والصحابة وعدالتهم  ومعاوية في الميزان  كما قدم سلسلة بمناسبة مرور 900 سنة على وفاة الإمام أبي حامد الغزالي بعنوان: الغزالي, الباحث عن الحقيق
يعتمد النقد العلميّ الفلسفيّ في مسائل عدّة لعلّ من أهمّها الإلحاد سواء كان ذلك الإلحاد العامّي أو الإلحاد الفلسفي على طريقة فريدرخ نيتشه وكانط وغيرهم
ليس له من الكتابات ماهو متوفر إلا أن جلّ أعماله متوفر على شبكة الإنترنت وعلى موقعه الخاص  ويتم نشر كل خطبة جمعة له منذ سنين وله من المتتبعين العديد
تميز بوقوفه مع الثورات العربية منذ قيامها ونقده لموقف تحريم الخروج عن الحاكم كما قدّم خطبة في مفجر الثورات : البوعزيزي لطرح قضية استشهاده من انتحاره
وهو من المعجبين بنظرية التطور لتشارلز داروين ويقول أنها سحرته وأعجبته مذ كان غلاماً صغيراً وعنده استعداد للموافقة على 99 % من مضمونها
نقدهتعرض إلى حملة انتقادات من قبل أهل السنة إثر نقده للصحابي معاوية بن أبي سفيان في خطبة جمعة زامنت الربيع العربي بعنوان بداية كارثتنا مما دفعه لتجهيز رده المطول والمركز في سلسلة محاضراته معاوية بن أبي سفيان في الميزان للرد وتبيان أدلته التي استند فيها للمراجع السنية فقط. وعلى الرغم من ذلك فقد رأى بعض منتقديه أن ذلك يخرجه من المذهب السني، وذهب بعضهم إلى تشيعه مرجحين أن يكون تسننه من مظاهر التقية
أجاب عدنان إبراهيم في آخر خطبته المعنونة الخرافة في خدمة الطغيان عن هذا بأنه ليس شيعياً ولا يؤمن بالتقية أو بعودة المهدي المنتظر ولا بالعصمة أو عقيدة الرجعة. كما أنه لا يرى جرماً في نقد بعض الصحابة كونهم بشر غير مقدسين ناهيك أن موقفه من معاوية والصحابة يندرج ضمن تحليل تاريخي طابقَ تولي معاوية فيه الحكم نظامَ الملك عوضا عن الخلافة الراشدة كما أنبأ بذلك حديث نبوي أما عن موقفه من أهل البيت فأجاب: ”لا أخفي هيامي بأهل البيت. وإن كانت عائشة رضوان الله عليها ابنة الصديق، ففاطمة ابنة محمد سيد الخلق أجمعين“
لكنه أيضاً تعرض لحملة انتقادات كبيرة بلغت حد الزندقة بسبب جرأته في تناول بعض المواقف السياسية لعائشة وأبي هريرة بالنقد والتمحيص واعتباره لابن كثير والطبري وابن حزم وابن تيمية وأحمد ابن حنبل والذهبي وأبو بكر بن العربي المالكي من الذين هادنوا بني أمية والتدليل على ذلك من المراجع السنية، وهو ما أثار الكثيرين؛ بالرغم من كونه لا يزال يترضى عنهم ويعترف لهم بالعلم والفضل
وقد اتهمه بعض رجال الدين كعثمان الخميس ومحمد الداهوم بأنه على علاقة بالمرجعية الشيعية الشيرازية ورجل الدين الشيعي المتشدد مجتبى الحسيني الشيرازي، وقد صرح الداهوم بذلك في قناة المعالي كما تعرض في إحدى محاضراته لكلام عدنان إبراهيم حول رجل الدين الشيعي ياسر الحبيب المنتمي كذلك للمرجعية الشيرازية، وقد نفى الحبيب علاقته بعدنان إبراهيم في لقاء مباشر على قناة فدك، وقد قال مذيع القناة عبد الله الخلاف أن القناة قد قدمت طلباً للمناظرة له ولم يروا منه رداً سواءاً بالقبول أو بالرفض

...

لن يفلح ألشيطان ابدا وجاه الرد

إرسال تعليق

0 تعليقات