اول مدرسه في الكويت للبنات فتحه بعام 1937 وكان سبب حريه النساء بكل شئ ويتهمون القبائل بالجاهليه لمنع النسوان

من هذا المصدر واللى كاتب المقاله بطريقه غير منسقه في اتهام الكويتين بالجاهليه واول من سكنها هم البدو والاختلاف اسم العائله وكلهم مرجعهم بدو
نتابع

Kuwaiti women
المرأة في الكويت القديمة
قد عاشت المرأة الكويتية في ظل مجتمع الغوض والسفر والرعي عيشة مختلفة، فهي لا تعرف التعليم ولا تشترك في الوظائف العامة ولا تعامل بكرامة تليق بإنسانيتها، وكان ينظر إليها في ظل قيم اشبه بقيم الجاهلية، فعلى الرغم من ان المجتمع الكويتي القديم كان يحاول دائماً ان يتمسك بالإطار الإسلامي، فإنه في جوانب معينة ومنها موقفه من المرأة اخذ ما اضافته عصور التخلف والانحطاط، وما رسبته الجاهلية في المجتمعات المنعزلة والقبلية، واخذه على انه من الإسلام، فالمرأة (عيب) يجب ان يوارى او (نقص) يجب ان يعتذر عنه، وتبديد يجب الا يوقف به او يركن إليه
وقد ذكر الدكتور محمد عبد الله ابو علي أن مداخل بيوت الحريم كانت تصنع على شكل زاوية حادة لتمنع رؤية من بالداخل عن العابرين، وقد وضعت اسطورة لتبرير هذا الوضع فقيل ان المدخل يبنى على هذا الشكل لرد الأرواح الشريرة عن الدخول، اذ تسير هذه الأرواح في خط مستقيم
ويمكنك قراءه الموضوع بنفسك لانه لا يشرف مدونتنا لرفع
فريق فاشل مكون من بنات لا اصول معروفه
المرأة الكويتية قديماً
كان للمرأة دوراً مهماً في المجتمع فترة الغوص والسفر والتجارة، فعمل الرجل الكويتي في الغوص او نقل المتاجر كان يقتضيه الغياب عن بيته فترات كل عام قد تصل إلى 4 اشهر متصلة او تزيد
ومن الطبيعي ان تلقى مقاليد البيت إلى المرأة فهي تربي وتعد وتدخر وتنتظر وكانت تعمل يومها كله ولا ترى ذلك شيئاً وإنما تراه واجباً طبيعياً فهي تحطب وتجلب الماء وتطحن على يديها
حنا نحترم المرآه الكويتيه في <<< العمل المشرف وليس الخلط والاماكن الغير مناسبه لعفتها واكرامتها
اذا انت يالليبرالي او العلماني او المتطرف عن الدين وشريعته
واسمحل لاهل قبل لا تطبق على الناس بكيفك ايها الاحمق
العلم الحديث للبنات بدأ 1938
المعارف استأجرت بيت المانع ليكون أول مدرسة للفتيات 

ثم عام 1939 استأجرت بيت أحمد الخميس عام 1940 استأجرت المعارف بيت مساعد البدر عام 1941 استأجرت المعارف بيت محمد الجبر
أول مدرسة للبنات افتتحت بعدد 100 طالبة
في أواخر الأربعينات افتتحت المدرسة القبلية الوسطى، الشرقية والزهراء والمرقاب
وفي الخمسينات مدرسة الصالحية خديجة ثم روضة المهلب وروضة طارق والجابرية ثم مدرسة آمنة في الدسمة سنة 1955، وعام 1956 انشئ معهد «تدريب الفتيات» ومعهد «الصم والبكم
التعليم مجاني ومن دون وجبة غذائية
التدريس (المواد الأساسية) ثم الخياطة، الرسم، الموسيقى، الألعاب
ليس المريلة السوداء، القبة البيضاء، الشرائط الحمراء.. الخضراء.. والبيضاء حسب مرحلة الدراسة
افتتحت أول مدرسة للفتيات سنة 1937ــ 1938، استأجرت المعارف بيت المانع وجعلته أول مدرسة للبنات، ثم استأجرت عام 1939 بيت الخميس، ثم 1940 بيت مساعد البدر، ثم استأجرت المعارف ايضا بيت محمد الجبر 1941
بدأ عام 1940 وأواخر الاربعينات بناء مدارس نظامية متناثرة في الاحياء الشعبية الثلاثة المعروفة، شرق وجبلة والمرقاب. في حي شرق (المدرسة الشرقية)، وفي حي جبلة (المدرسة القبلية)، أما في وسط المدينة فتسمى المدرسة الوسطى، اي وسط المدينة (الديرة)
أنشئت مدرسة الزهراء سنة 1946، ثم المرقاب سنة 1949، ثم الصالحية سنة 1950، ثم مدرسة خديجة سنة 1952، ثم روضة المهلب وروضة طارق والجابرية 1955
سنة 1946 تم توزيع أول وجبة غذائية عبارة عن شوربة عدس ثم تطور الامر الى البسكويت والحليبعام 1955 قُدّ.مت وجبة كاملة للطالبات من سندويش وبيض وجبن ومربى، ثم انشئ المطبخ المركزي ليقدم فيما بعد وجبات غذائية معتبرة. بازيلاء، كباب، تكة، معكرونة، بريانيأما الملابس فهو زي موحد، لونه أسود (مريلة) عليها قلبة بيضاء اللون مع جوارب وأحذية بيضاء ثم تطورت الملابس المدرسية للفتيات، فهناك ماركة بربري البيج الكاروهات وهناك الرمادي أبو النجمة حتى وصل الى ما وصل إليه الآن من كاروهات، أخضر وازرق كان التفتيش على النظافة واجبا (قص الأظافر)، والشرائط الخضراء والحمراء والبيضاء، كل حسب المرحلة الدراسية. كل شيء يوزع بالمجان من المأكل، والملبس. وأدوات التدريس والدفاتر. والأقلام والممحاة والمساطر، أي ان التعليم مجاني 100%.
لم يكن هناك شرط في القبول: اي شرط سن الفتاة وكانت هناك إعانة شهرية للتشجيع بمبلغ 9 روبيات وقد تغيرت نظرة المجتمع الى تعليم الفتيات تماما. فأصبحت هناك بعثات للكويتيات في البداية الى الدول العربية ثم إلى الدول الاخرى مثل المملكة المتحدة، وكانت أوليات الخريجات من معهد تدريب الفتيات نذكر منهن بدرية الرقم، طيبة الفرج، طاهرة بهبهاني، فريدة الخشتي، شرعية الحوقل، لولوة المهيني وسمية المواش وحصة محمد الجاسم، أما أول دفعة سجلت بالمعارف سنة 1938 فهن بدور القناعي، فاطمة مشعان الخضير، حصة أحمد الفهد، شيخة العناجر، شريفة العتيقي، غنيمة سعود العنجري، فضة النصر الله، عايشة الدعيج، طيبة الرميح، ونسيمة المدير ويسمى هذا الفصل التمهيدي البستان، وهؤلاء هن الطالبات الرائدات، أي من الأوليات اللواتي اقتحمن العلم بعد المطوعة والملاية

إرسال تعليق

0 تعليقات